لا يزال ميشيل روبين موظف البنتاغون يغرد عن صادات باللغة التركية (على الرغم من أنه لا يعرف).
تقوم شركتنا بدراسات استراتيجية كثيرة من أجل تحقيق منظمة دفاعية مشتركة وإنتاج الصناعات دفاعية للدول الإسلامية في المجال الدولي.
ولكون الأعمال الإستراتيجة التي تقوم بها شركة صادات المساهمة لا تتوافق مع مصالح الدول التي تدعي سيطرتها على العالم وتقوم بمهة الدرك الدولي مثل الولايات المتحدة فبدلاً من المبادرة المباشرة يقومون بتشويه السمعة والإعتبار وإظهار الشركة على أنها على علاقة مع الإرهاب.
من الواضح أن هذا العمل يتم تنفيذه من قبل رؤساء مايكل روبن الذين يستخدمون منظمة فيتو أيضًا وليس من خلال الجهود الفردية.
سادات تعلن مرارًا وتكرارًا ذلك؛
- خدماتنا خاصة للقوات المسلحة والشرطة في الدول الإسلامية.
- لم ولن يكون لدينا أي تواصل مع أي حركة شعبية أو منظمة مافيا أو عصابة أو منظمة إرهابية أو ميليشيا.
- لم يشارك موظفونا في أي جريمة، بما في ذلك الجرائم العدائية.
- لم يكن هناك عمل مخطط لشركتنا أثناء محاولة إنقلاب فيتو/ هيكل الدولة الموازي في 15 تموز/ يوليو 2016. مثل كل شخص تركي وطني (وبدون أي أسلحة) خرج موظفو صادات إلى الساحات عقب الدعوة التي وجهها رئيس تركيا على شاشات التلفزيون. عند خروج إلى الساحات لم ينسق الموظفون بعضهم مع بعض وتصرفوا بشكل فردي تماما.
- لم يكن هناك أي إجراء من قبل صادات في تركيا أو خارجها خلال أي إنتخاب من الإنتخابات.
مع فائق الإحترام يبلغ إلى الرأي العام